عندما تبدو التجارب في الحياة وكأنها تحدث دون رحمة ، فلا تستسلم. حاول القيام بالطرق التالية للتعامل مع المشكلة حتى تشعر بأن العبء على كتفيك أخف ويمكنك التنفس بسهولة. سواء أعجبك ذلك أم لا ، ستظهر التجارب أو المشكلات دائمًا طوال الحياة. يجب أن يكون لكل فرد مشاكله الخاصة. الفرق هو أنه لا يمكن للجميع مواجهة المشكلات وحلها برأس هادئ.
حاول أن تتعلم من الفشل الحياة ليست دائما حلوة. أحيانًا تكون في القمة (نجاح) ، وأحيانًا تكون في الأسفل. تذكر أن المحاولة - النجاح - الفشل - المحاولة مرة أخرى ، هي حلقة حتمية وعملية نضج. عندما تكون في القاع ، تقبل هذه الحقيقة بينما تتعلم من الفشل في ذلك الوقت. غرس في نفسك أنك شخص قوي وسوف تنهض من الشدائد لتصبح شخصًا أفضل في المستقبل.
لا داعي للذعر عند البحث عن حل ، فبمجرد قبولك للحقيقة ، لا داعي للذعر ويجب أن تظل هادئًا للحفاظ على صفاء ذهنك. ستمنعك الظروف أو الأفكار العقلية المجهدة والمليئة بالمشاعر من الحصول على أفضل حل بينما تجعلك أكثر عرضة للإصابة بأمراض معينة. للحفاظ على هدوء عقلك ، جرب تقنيات الاسترخاء ، مثل التأمل أو الاستماع إلى الموسيقى أو حتى النوم. يمكنك أيضًا ممارسة الرياضة ، لأن العديد من الدراسات أظهرت أن ممارسة الرياضة بانتظام يمكن أن تقلل من هرمون الكورتيزول (هرمون التوتر).
ابحث عن السبب الجذري للمشاكل التي تواجهها.يمكن أن تكون المشاكل في الحياة ناجمة عن أشياء كثيرة ، تتراوح من العوامل الاقتصادية ، أو الحزن بعد أن تركه أحد أفراد أسرتك ، أو الشعور بالوحدة لأنك لا تستطيع مقابلة أسرتك. عندما تتمكن من تحديد جذر المشكلة ، سيكون من الأسهل عليك معرفة كيفية التعامل مع المشكلة بعقل واضح.
ضع خريطة للمشكلات وحلها واحدة تلو الأخرى بعد تحديد مشاكلك ، حان الوقت لحلها واحدة تلو الأخرى. ابدأ بحل المشكلة الأكثر واقعية لحلها أولاً. لأن أدنى تغيير إيجابي سيزيد من حافزك للتغلب على تجارب أكبر. على سبيل المثال ، إذا كنت تشعر بالتوتر لأنك لا تستطيع العثور على وظيفة أثناء الوباء ، فحاول قضاء 30 دقيقة يوميًا في بناء شبكة (مثل إضافة اتصالات على LinkedIn). على الرغم من أنها تبدو تافهة ، إلا أن هذه الخطوة يمكن أن تقلل من حالة التوتر لديك. [[مقالات لها صلة]]
استشر طبيبًا نفسيًا أو طبيبًا نفسيًا. لا تقمع توترك عند مواجهة المشاكل. حاول أن تصب قلبك على الآخرين ، مثل زوجتك أو والديك أو أقاربك أو أصدقائك ، حتى لا تشعر بالوحدة في التعامل مع المشاكل التي تمر بها. إذا شعرت أن التحدث إلى المقربين منك مستحيل أو لم يحل مشكلتك ، فيمكنك طلب المساعدة من شخص آخر. استشر طبيبًا نفسيًا أو طبيبًا نفسيًا محترفًا ، إما من خلال وسائل الإعلام عبر الإنترنت أو وجهاً لوجه ، للحصول على حلول بالإضافة إلى العلاج إذا لزم الأمر.
حاول أن تكون ممتنًا لكل حالة حالية ، فهناك دائمًا أشياء إيجابية في الحياة يمكنك "اعتبارها" نعمة من الله. يمكن أن يكون الامتنان وسيلة لحل المشكلات لأن هذا الموقف سيغير في نفس الوقت المنظور أو المنظور في هذا العالم. إذا لم يكن لديك وظيفة حاليًا ، فيجب أن تكون ممتنًا لتمكنك من قضاء المزيد من الوقت مع عائلتك. أو عندما يتم اختبار الله في منزل غمرته المياه ، فكن ممتنًا لأنك وأفراد عائلتك الآخرين لا تزال تتمتع بالسلامة والصحة حتى يومنا هذا. عندما تكون ممتنًا ، قد تبدو التجارب الكبيرة صغيرة. ستساعد هذه الطاقة الإيجابية حقًا في التفكير الإيجابي وتخرج في النهاية بحلول مختلفة لحل المشكلات.
كيف تتعامل مع المشاكل؟
عندما نواجه مشكلة ، لا يمكننا غالبًا التفكير بوضوح لأن المشاعر المتفجرة تسيطر علينا ، سواء كان ذلك الغضب أو الحزن العميق. إذا كان الأمر كذلك ، فإليك بعض النصائح حول كيفية التعامل مع المشكلة التي يمكنك حلها.1. تقبل الواقع القاسي

2. حافظ على الهدوء

3. تعرف على جذور مشكلتك

4. حل المشاكل واحدة تلو الأخرى

5. اطلب المساعدة من الآخرين

6. شاكرين
