لمعرفة جنس الجنين ، يقوم طبيب التوليد عادة بإجراء الموجات فوق الصوتية (الموجات فوق الصوتية) في 4 أشهر من الحمل. ومع ذلك ، يعتقد بعض الآباء أن الفرق بين الحمل بصبي وفتاة يمكن معرفته من خلال أعراض الحمل وحدها. هل هذا الادعاء جدير بالثقة أم أنه مجرد خرافة؟